Historically art was taught in Euro

Historically art was taught in Europe via the atelier method system[11] where artists took on apprentices who learned their trade in much the same way as that of guilds such as the stonemasons or goldsmiths. During their free time formal training took place in art workshops or, more often, in homes or alone outside. It was in these ateliers that artists learned the craft through apprenticeship to masters, a relationship that was controlled by guild statutes. Florentine contracts dating from the late 13th century state that the master was expected to clothe and feed the apprentice, who was called upon to be a faithful servant in return. An apprentice often paid the master during the early years of his education; assuming the apprenticeship was productive, the student would be compensated later in his training. Northern European workshops featured similar terms.[12]

Initially, learning to draw was a priority in this system. Michelangelo recommended that a young painter spend a year on drawing alone, then six years grinding colors, preparing panels and using gold leaf, during which time the study of drawing would continue. Another six years would be required to master fresco and tempera painting.[13]

Historically, design has had some precedence over the fine arts with schools of design being established all over Europe in the 18th century. These examples of skill and values from the early European art inspired later generations, including the Colonists of early America.

Cultural appropriation within the classroom[edit]
Individuals who employ cultural appropriation have the ability to produce works of considerable aesthetic merit.[14] Using properties of art from different cultures such as decoration or emulation of creative process can foster a greater understanding and appreciation of crafts from different cultures. This technique can be appreciated in the production of African or Native-American mask making pro

Ergebnisse (Arabisch) 1:

تاريخيا كان يدرس الفن في أوروبا عن طريق نظام أسلوب اتليه [11] حيث تولي الفنانين على المتدربين الذين تعلموا تجارتها في الكثير بنفس الطريقة كما أن من النقابات مثل الحجارون أو المشغولات الذهبية. خلال أوقات فراغهم استغرق التدريب الرسمي مكان في الورش الفنية، أو أكثر في كثير من الأحيان، في المنازل أو وحدها خارج. وكان في هذه المحترفات أن الفنانين تعلمت هذه الحرفة عن طريق التلمذة الصناعية لدرجة الماجستير، علاقة التي كانت تخضع لقوانين النقابة. فلورنسا العقود التي يرجع تاريخها إلى الدولة أواخر القرن الثالث عشر وكان الشريحة الرئيسية المتوقع أن الملبس وتغذية المتدرب، الذي دعي ليكون خادماً مخلصا في المقابل. غالباً ما تدفع متدرب الرئيسي خلال السنوات الأولى من تعليمة؛ وبافتراض التلمذة الصناعية كان مثمرا، سيتم تعويض الطالب لاحقاً في تدريبه. حلقات العمل الأوروبية الشمالية ظهرت عبارات مماثلة. [12]وفي البداية، تعلم رسم يحظى بأولوية في هذا النظام. وأوصى مايكل آنجلو أن رسام شباب تنفق سنوياً على الرسم وحدها، ثم ست سنوات طحن الألوان، وإعداد لوحات واستخدام أوراق الذهب، خلالها دراسة الرسم ستستمر. آخر ست سنوات سيكون المطلوب فريسكو الرئيسي وصباغة اللوحة. [13]تاريخيا، تتمتع بتصميم بعض الأسبقية على الفنون الجميلة مع المدارس للتصميم التي يجري إنشاؤها في جميع أنحاء أوروبا في القرن الثامن عشر. هذه أمثلة من المهارات والقيم من أوائل الفن الأوروبي الهم الأجيال اللاحقة، بما في ذلك المستعمرين أمريكا مبكرة.الاعتمادات الثقافية داخل الفصول الدراسية [تحرير]الأفراد الذين يستخدمون الاعتمادات الثقافية لديها القدرة على إنتاج أعمال ميزة جمالية كبيرة. [14] باستخدام خصائص الفن من ثقافات مختلفة مثل الزخرفة أو مضاهاة للعملية الإبداعية يمكن أن تعزز زيادة الفهم والتقدير للحرف اليدوية من مختلف الثقافات. يمكن تقدير هذه التقنية في إنتاج أفريقيا أو قناع الأمريكيين الأصليين مما يجعل برو

Ergebnisse (Arabisch) 2:

تاريخيا كان يدرس الفن في أوروبا عن طريق نظام طريقة محترفه [11] حيث استغرق الفنانين على المتدربين الذين تعلموا تجارتهم في الكثير بنفس الطريقة كما ان من النقابات مثل عمال البناء أو الصاغة. استغرق أثناء وقت فراغهم تدريب رسمي مكان في ورش العمل الفنية، أو في كثير من الأحيان، في المنازل أو وحدها خارج. وكان في هذه المحترفات أن الفنانين تعلمت هذه الحرفة من خلال التلمذة الصناعية للسادة، وهي العلاقة التي كان يسيطر عليها النظام الأساسي النقابة. عقود فلورنسا التي يعود تاريخها إلى أواخر القرن ال13 دولة التي كان من المتوقع سيد لالملبس وتغذية المتدرب، الذي دعي ليكون خادما مخلصا في المقابل. متدربة في كثير من الأحيان دفع رئيسية خلال السنوات الأولى من تعليمه. على افتراض التلمذة الصناعية والإنتاجية، وسيتم تعويض الطلاب في وقت لاحق في تدريبه. ظهرت ورش شمال أوروبا حيث مماثلة. [12] في البداية، والتعلم لرسم يمثل أولوية في هذا النظام. أوصى مايكل أنجلو أن الرسام الشاب تنفق سنويا على رسم وحده، ثم ست سنوات طحن الألوان، وإعداد لوحات واستخدام أوراق الذهب، وخلال هذه الفترة دراسة الرسم ستستمر. ستلزم ست سنوات أخرى لإتقان الهواء الطلق ودرجة حرارة اللوحة. [13] ومن الناحية التاريخية، كان تصميم بعض الأسبقية على الفنون الجميلة مع مدارس تصميم يجري إنشاؤها في جميع أنحاء أوروبا في القرن ال18. هذه أمثلة من المهارة والقيم من الفن الأوروبي في وقت مبكر الملهم لأجيال لاحقة، بما في ذلك المستعمرون في وقت مبكر من أمريكا. اعتمادات الثقافي داخل الفصول الدراسية [عدل] الأفراد الذين يستخدمون الاعتمادات الثقافي لديها القدرة على إنتاج أعمال الجدارة الجمالية كبيرة. [14] عن طريق خصائص الفن من ثقافات مختلفة مثل الزخرفة أو محاكاة العملية الإبداعية يمكن أن تعزز فهم أكبر وتقدير الحرف اليدوية من مختلف الثقافات. يمكن تقدير هذا الأسلوب في إنتاج أفريقيا أو الأصلية للولايات المتحدة صنع قناع للمحترفين

Ergebnisse (Arabisch) 3:

تاريخيا كان يدرس الفن في أوروبا عن طريق محترفه طريقة النظام ([11] حيث استغرق الفنانين على المتدربين الذين تعلموا التجارة في الكثير بنفس الطريقة كما أن النقابات مثل حجارون أو المشغولات الذهبية.أثناء أوقات فراغهم التدريب النظامي وقعت في ورش فنية أو في غالب الأحيان في المنازل أو وحده خارج.ومن هذه اتيليه الفنانين المستفادة خلال التلمذة الحرفية الماجستير العلاقة التي كانت تسيطر عليها قوانين النقابة.فلورنسا العقود التي يعود تاريخها إلى نهاية القرن الثالث عشر أذكر أن المعلم كان من المتوقع أن كساء وإطعام المتدرب الذي كان يدعو أن يكون الخادم المطيع في العودة.